مقدمة ديفيد أوجيلفي لكتاب «الإعلان العلمي»
في هذه المقدمة، يشارك ديفيد أوجيلفي كيف غيّر كتاب «الإعلان العلمي Scientific Advertising» نظرته للإعلان، ويشرح لماذا يعتقد أن أفكار كلود هوبكنز ما زالت ضرورية لكل من يعمل في هذا المجال.
لتبقى على اطلاع دائم بجميع أخبار ومستجدات قطاع الدعاية والإعلان في السعودية
في هذه المقدمة، يشارك ديفيد أوجيلفي كيف غيّر كتاب «الإعلان العلمي Scientific Advertising» نظرته للإعلان، ويشرح لماذا يعتقد أن أفكار كلود هوبكنز ما زالت ضرورية لكل من يعمل في هذا المجال.
في هذه المقدمة، يشارك ديفيد أوجيلفي كيف غيّر كتاب «الإعلان العلمي Scientific Advertising» نظرته للإعلان، ويشرح لماذا يعتقد أن أفكار كلود هوبكنز ما زالت ضرورية لكل من يعمل في هذا المجال.
كل سنة، وفي بداية الصيف، تتجه أنظار العالم الإبداعي إلى مدينة كان الفرنسية. هناك، وتحديدًا في مهرجان «كان ليونز» الدولي للإبداع، يجتمع أبرز العاملين في الإعلان والتسويق وصناعة المحتوى للاحتفال بالأفكار التي تركت أثرًا، وتحديد ملامح ما هو قادم في هذا المجال المتغير باستمرار.
كل سنة، وفي بداية الصيف، تتجه أنظار العالم الإبداعي إلى مدينة كان الفرنسية. هناك، وتحديدًا في مهرجان «كان ليونز» الدولي للإبداع، يجتمع أبرز العاملين في الإعلان والتسويق وصناعة المحتوى للاحتفال بالأفكار التي تركت أثرًا، وتحديد ملامح ما هو قادم في هذا المجال المتغير باستمرار.
في العقد الأخير، شهدت شعارات أندية كرة القدم حول العالم تغييرات جذرية قلبت ملامح رموز عاشت لعقود في وجدان الجماهير. فما هي أسباب هذه التغييرات؟ وما الذي قد يترتب عليها؟
في العقد الأخير، شهدت شعارات أندية كرة القدم حول العالم تغييرات جذرية قلبت ملامح رموز عاشت لعقود في وجدان الجماهير. فما هي أسباب هذه التغييرات؟ وما الذي قد يترتب عليها؟
الانطباع الذي يبقى حين تُنسى الكلمات!
الانطباع الذي يبقى حين تُنسى الكلمات!
مع بداية كل يوم جديد، يتردد في ذهني نداءان متزامنان لكن مختلفان. نداء يدعوني إلى وكالة التسويق حيث ينتظرني محتوى حملة جديدة، ونداء آخر يذكّرني بالقصائد التي تختبئ في درج مكتبي وملاحظات هاتفي. أعد قهوتي، أختلط بزحام الرياض، وبين أصوات المنبّهات ووهج الإشارات أتساءل: كيف يمكنني أن أكتب ما يرضي السوق ويروي روحي في آنٍ واحد؟
مع بداية كل يوم جديد، يتردد في ذهني نداءان متزامنان لكن مختلفان. نداء يدعوني إلى وكالة التسويق حيث ينتظرني محتوى حملة جديدة، ونداء آخر يذكّرني بالقصائد التي تختبئ في درج مكتبي وملاحظات هاتفي. أعد قهوتي، أختلط بزحام الرياض، وبين أصوات المنبّهات ووهج الإشارات أتساءل: كيف يمكنني أن أكتب ما يرضي السوق ويروي روحي في آنٍ واحد؟
وسط زخم مسابقات التسويق العالمية، جاء إعلان نتائج جوائز هيرميس للإبداع هذا العام ليكشف عن حضور سعودي متزايد في قوائم الفائزين. خمس جهات من المملكة حصدت جوائز بلاتينية وذهبية، مؤكدة أن القطاع الإبداعي المحلي صار منافسًا حقيقيًا في مضمار كانت تهيمن عليه أسماء دولية لفترة طويلة.
وسط زخم مسابقات التسويق العالمية، جاء إعلان نتائج جوائز هيرميس للإبداع هذا العام ليكشف عن حضور سعودي متزايد في قوائم الفائزين. خمس جهات من المملكة حصدت جوائز بلاتينية وذهبية، مؤكدة أن القطاع الإبداعي المحلي صار منافسًا حقيقيًا في مضمار كانت تهيمن عليه أسماء دولية لفترة طويلة.
في منتصف أبريل 2025 أعلنت وزارة الثقافة عن خطّي "الأول" و"السعودي"، وقدّمت الملفات مجانًا عبر منصّتها الرقمية معلنة بذلك فتح صفحة جديدة في قصة الحرف السعودي.
في منتصف أبريل 2025 أعلنت وزارة الثقافة عن خطّي "الأول" و"السعودي"، وقدّمت الملفات مجانًا عبر منصّتها الرقمية معلنة بذلك فتح صفحة جديدة في قصة الحرف السعودي.
أيش اللي يخلي أسلوبك «أسلوبك»؟ المساحة الفضفاضة في عالم الذكاء الاصطناعي.
أيش اللي يخلي أسلوبك «أسلوبك»؟ المساحة الفضفاضة في عالم الذكاء الاصطناعي.
مع اقتراب الشمس من الغروب فوق جدران الطين في حي الطريف، المهد التاريخي للدولة السعودية، تنعكس أشعة الضوء بلون ذهبي ناعم. واليوم يحمل هذا اللون اسم خاص: "درعية تان".
مع اقتراب الشمس من الغروب فوق جدران الطين في حي الطريف، المهد التاريخي للدولة السعودية، تنعكس أشعة الضوء بلون ذهبي ناعم. واليوم يحمل هذا اللون اسم خاص: "درعية تان".
في كل عام، يحمل لنا العيد شيئًا من البهجة، وكثيرًا من التفاصيل التي تتكرر بطقوسها وأصواتها وروائحها. لكن وسط هذا التكرار، هناك دائمًا شيء جديد ننتظره. إعلان العيد من زين، على سبيل المثال، أصبح بالنسبة لكثيرين علامة لبداية أجواء العيد، مثل رائحة القهوة أول الصباح، أو صوت تهنئة قديمة يعرفها الجميع.
في كل عام، يحمل لنا العيد شيئًا من البهجة، وكثيرًا من التفاصيل التي تتكرر بطقوسها وأصواتها وروائحها. لكن وسط هذا التكرار، هناك دائمًا شيء جديد ننتظره. إعلان العيد من زين، على سبيل المثال، أصبح بالنسبة لكثيرين علامة لبداية أجواء العيد، مثل رائحة القهوة أول الصباح، أو صوت تهنئة قديمة يعرفها الجميع.