
هل سبق أن جربت منتجًا أعجبك لدرجة أنك أصبحت تثق في كل ما تقدمه الشركة التي صنعته؟ إذا كانت الإجابة نعم، فأنت ببساطة اختبرت ما يعرف بتأثير الهالة Halo Effect.
في هذه الرسالة التي كتبها عام 1947، يعبر بيل بيرنباخ عن قلقه من أن تؤدي توسعات وكالته الإعلانية إلى فقدان البوصلة الإبداعية لحساب الأساليب والتقنيات الجاهزة.
ليست كل ضجة وراءها خطة، أحيانًا لحظة عابرة كافية لتغيير كل شيء. وهذه اللحظات، رغم عفويتها، قد تترك أثرًا لا تصنعه أقوى الحملات.
ملخص اللقاء السابع لمجتمع POV.
هل سبق أن جربت منتجًا أعجبك لدرجة أنك أصبحت تثق في كل ما تقدمه الشركة التي صنعته؟ إذا كانت الإجابة نعم، فأنت ببساطة اختبرت ما يعرف بتأثير الهالة Halo Effect.
في هذه الرسالة التي كتبها عام 1947، يعبر بيل بيرنباخ عن قلقه من أن تؤدي توسعات وكالته الإعلانية إلى فقدان البوصلة الإبداعية لحساب الأساليب والتقنيات الجاهزة.
ليست كل ضجة وراءها خطة، أحيانًا لحظة عابرة كافية لتغيير كل شيء. وهذه اللحظات، رغم عفويتها، قد تترك أثرًا لا تصنعه أقوى الحملات.
ملخص اللقاء السابع لمجتمع POV.
في السابق، كانت منتجات أبل تذهلنا فعلًا وتخرج المستقبل من روايات الخيال العلمي لتضعه بين أيدينا. أما اليوم، فقد تحول السؤال من «ماذا ستقدم أبل وكيف ستبهرنا؟» إلى «ماذا حسنت أبل هذه المرة؟».
في السابق، كانت منتجات أبل تذهلنا فعلًا وتخرج المستقبل من روايات الخيال العلمي لتضعه بين أيدينا. أما اليوم، فقد تحول السؤال من «ماذا ستقدم أبل وكيف ستبهرنا؟» إلى «ماذا حسنت أبل هذه المرة؟».
هل سبق أن جربت منتجًا أعجبك لدرجة أنك أصبحت تثق في كل ما تقدمه الشركة التي صنعته؟ إذا كانت الإجابة نعم، فأنت ببساطة اختبرت ما يعرف بتأثير الهالة Halo Effect.
هل سبق أن جربت منتجًا أعجبك لدرجة أنك أصبحت تثق في كل ما تقدمه الشركة التي صنعته؟ إذا كانت الإجابة نعم، فأنت ببساطة اختبرت ما يعرف بتأثير الهالة Halo Effect.
في هذه الرسالة التي كتبها عام 1947، يعبر بيل بيرنباخ عن قلقه من أن تؤدي توسعات وكالته الإعلانية إلى فقدان البوصلة الإبداعية لحساب الأساليب والتقنيات الجاهزة.
في هذه الرسالة التي كتبها عام 1947، يعبر بيل بيرنباخ عن قلقه من أن تؤدي توسعات وكالته الإعلانية إلى فقدان البوصلة الإبداعية لحساب الأساليب والتقنيات الجاهزة.